Helping The others Realize The Advantages Of الأمراض الموسمية
Helping The others Realize The Advantages Of الأمراض الموسمية
Blog Article
تعزيز المناعة النشاط البدني المنتظم يُقوي الجهاز المناعي من خلال زيادة إنتاج خلايا الدم البيضاء التي تحارب العدوى.
الكثير من الأمراض المعدية تنتقل وسط الحشود، حاول أن تبتعد عن هذه الأماكن. لا بأس أيضاً بارتداء القناع الواقي لتجنب انتقال العدوى المنتشرة في الهواء إليك.
تنشأ الأمراض الموسمية بسبب تغير الظروف البيئية خلال المواسم المختلفة كالصيف والشتاء وما بينهما من تقلبات في الطقس.
يمكنك اختيار التمارين المنزلية أو المشي في أوقات النهار عندما تكون درجات الحرارة أعلى لما له من أهمية في:
تشمل الأمراض الموسمية تلك التي تزداد شيوعًا خلال فصول معينة من السنة، مثل نزلات البرد والإنفلونزا في الشتاء، أو الحساسية الموسمية في الربيع والصيف.
ولقاح الإنفلونزا هو أحد أفضل الأساليب الوقائية ضد هذا المرض. وقد أثبت فعاليته في تقليل شدة الأعراض وحدوث المضاعفات، وهو يُوصى به بشدة خاصة للفئات الأكثر عرضة للخطر.
أثناء الطقس البارد، تتقلص الأوعية الدموية للحفاظ على حرارة الجسم، مما قد يؤدي إلى بطء تدفق الدم.
البذور والمكسرات: نور بذور القرع (اليقطين)، بذور دوار الشمس، واللوز
ينتشر الفيروس بسهولة في الأماكن المغلقة والمساحات الضيقة؛ وقد ارتبط كثيرًا بتفشي المرض على متن السفن السياحية. في الواقع، شهدت صناعة الرحلات البحرية واحدةً من أسوأ أعوامها على الإطلاق فيما يتعلق بتفشي فيروس نوروفيروس، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، مع تأكيد ستة حالات تفشي لفيروس نوروفيروس في ديسمبر وحده.
حاول أن تحمي نفسك قدر الإمكان باللباس المناسب، وجرّب الأكمام القطنية الخفيفة في الصيف لتجنب لدغات البعوض والتخفيف من آثار الشمس على نور جسدك.
انتشار الغبار والأتربة وحبوب اللقاح في الهواء الجوي لا يسبب حساسية للأنف فقط، بل يصيب العين أيضًا بمرض التهاب الملتحمة، ومن أبرز الأعراض المصاحبة له "تورم العين وتهيج العين وخروج إفرازات من العين والحساسية الشديدة اتجاه الضوء".
بينما تتغير الفصول، تتغير أيضًا أنواع الأمراض التي قد تصيب الأفراد. في هذا المقال، سنستعرض أنواع الأمراض الموسمية وكيفية الوقاية منها.
التغيرات المناخية التي يُحدثها فصل الخريف في الأحوال الجوية تساعد على تنامي وانتشار الفيروسات، وأكثرها شيوعًا فيروس الإنفلونزا، المعروف بأعراضه المزعجة والتي تختلف حدتها من شخص لآخر، وتشمل ارتفاع حرارة الجسم والعطس والسعال والشعور بآلام في الجسم.
وتنتج الكوليرا عن نقص الصرف الصحي والنظافة، فضلا عن تناول الأغذية والمياه الملوثة، ويصاحبها الإسهال وفقدان الحركة. يمكن أن تكون الكوليرا مهددة للحياة إذا لم يتم علاجها في الوقت المناسب.